التهاب الأذن الوسطى هو التهاب يحدث عندما يتسبب فيروس أو بكتيريا في التهاب المنطقة أو التجويف خلف طبلة الأذن التي تسمى الأذن الوسطى، ويُعد حدوث التهاب الأذن الوسطى أكثر شيوعًا عند الأطفال مقارنة مع البالغين.
📌 الأعراض
عندالأطفال:
– ألم بالأذن، بالأخص عند الاستلقاء
– ضغط أو سحب على الأذن
– صعوبة في النوم
– البكاء أكثر من المعتاد
– التهيُّج
– صعوبة السمع أو الاستجابة للأصوات
– فقدان التوازن
– حُمَّى بدرجة حرارة 38 درجة مئوية (100 درجة فهرنهايت) أو أكثر
– تصريف سائل من الأذن
– الصداع
– فقدان الشهية
عندالبالغين:
– ألم الأذن
– تصريف سائل من الأذن
– مشكلة في السمع
📌 الوقاية
بالنسبة للأطفال:
– عند حدوث نزلات البرد يفضل علاج المصاب وخاصة الأطفال وعدم إهمال علاجهم حتى لا تتطور إلى التهاب بالأذن الوسطى.
– يجب الحرص على متابعة صحة الطفل باستمرار وخاصة إذا كان يتعرض لالتهابات متكررة في الأذن الوسطى.
– تأكد من أن الطفل قد أخذ اللقاحات الروتينية.
– عدم تعريض الطفل إلى دخان السجائر والشيشة وغيرهم (التدخين السلبي).
– إبعاد الطفل عن المصابين.
– الحرص دائمًا على رفع رأس الرضيع أو الطفل قليلًا أثناء الرضاعة.
– الرضاعة الطبيعية لمدة 6 أشهر على الأقل تقوي المناعة وتجعل الطفل أقل عرضة لالتهابات الأذن.
بالنسبة للبالغين:
– تجنب وضع أعواد الصوف القطنية أو الأصابع في الأذنين.
– استخدم سدادات الأذن أو قبعة السباحة فوق الأذن عند السباحة.
– تجنب دخول الماء أو الشامبو إلى الأذنين عند الاستحمام.